Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
الشخصية الدوغمائية صفات الشخص الدوغمائي طرق علاج الدوغمائية أعراض الاكتئاب العاطفي الموسمي الشخصية التوكسيك، علامات تدل علي إن العلاقة توكسيك فن التغافل و التجاهل ماطرق إكتساب فن التغافل ماهو الأحتراق الوظيفي، وكيفية التغلب عليه السلوك الإنسحابي أعراضه و طرق علاج السلوك الإنسحابي ↑
إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.
تنتشر حالات الابتزاز العاطفي غالباً بين الأشخاص الذين تربطهم علاقةٌ إنسانيّةٌ قويّةٌ، كأن ينشأ بين الآباء والأبناء، أو بين الزوجين، أو بين الأصدقاء المقربين.
عادة ما ينشأ من مجموعة من العوامل الاجتماعية و النفسية التي تؤثر على الشخص الذي يمارسه فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي قد تدفع الشخص إلى استخدامه
مثل هذا السلوك يمكن أن يجعل الضحية تشعر بالغضب من محاولة السيطرة عليها وعدم معرفة كيفية الرد بشكل صحيح.
هذا بالإضافة إلى الشعور بالذنب الذي يؤرق ضميرها، علاوة على تحملها لمسؤوليات وأعباء لا تعنيها.
إن الابتزاز العاطفي يعني أن يهددك أحد الأشخاص المقربين إليك بأنه سوف يعاقبك أو أنك سوف تعاني إن لم تنصاع لما يريده.
الطلب: حيث تعد المرحلة الأولى من الابتزاز العاطفي، وهي قيام الشخص بطلب العديد من الأشياء وقد يكون هذا الطلب صريحًا.
تصف إريكا مايرز، وهي معالجة في مدينة بيند بولاية أوريغون، الابتزاز العاطفي بأنه خفي وماكر. تشرح قائلة: "قد يبدو الأمر وكأنه حجب للعاطفة، أو تخييب للآمال".
تعرض الشخص لأحد أشكال الابتزاز العاطفي من الأهل، أو الحب المشروط من قبل الأم لتحقيق الأهداف والتوقعات المختلفة من الطفل.
تعامل بشكل أكثر واقعية مع مختلف الأمور وقبول الطرفين لتحمل مسؤولية العلاقة. انتبه إلى الأفعال والأشياء التي يطلبها منك الآخرون ،
تقول مستشارة الصحة العقلية المرخصة كريستين هاموند: "لكي ينجح المبتزون، يجب أن يعرفوا ما يخشاه الهدف.
لذا، علينا مصادقة أطفالنا وجعلهم قريبين من قلوبنا، بحيث نكون قادرين على بناء حوارٍ عميقٍ وصادقٍ معهم في أيِّ وقت؛ وعلينا السعي جاهدين إلى بناء ثقتهم بأنفسهم، ومساحتهم الخاصة الضرورية، وحقوقهم المشروعة؛ بحيث لا يكونون عرضة لأيِّ محاولة ابتزاز عاطفي.
يميل الشخص المُبتَز إلى عدم تحمُّل المسؤولية، فتجده يُسقِط أيَّ أمرٍ سلبيٍّ يعترض نور طريقه على الشخص الآخر؛ ممَّا يُشعِر الآخر (الضحية) بالذنب وتأنيب الضمير.